أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وهم العدالة والرحمة الإلهية-الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الروبط لم تسعفك عزيزى خلف بل زادتك توريطا 2 - سامى لبيب










الروبط لم تسعفك عزيزى خلف بل زادتك توريطا 2 - سامى لبيب

- الروبط لم تسعفك عزيزى خلف بل زادتك توريطا 2
العدد: 505770
سامى لبيب 2013 / 11 / 8 - 16:07
التحكم: الكاتب-ة

ليخيل انك اننى لاأعرفها ولكن هل يعنى أن المؤمنين بديانات وثنية يتبعون هؤلاء الرسل-ثم ماهو موقف الفكر الإسلامى منهم الآن وهل الأبرار منهم سيقيمون معك فى جنتك
نقطة الله يضل من يشاء أشبعناه بحثا ولم تشاركنا فيه ولاحظ ايضا أنه يزيغ القلوب ويهدى بمزاجه ولكن الجديد هنا اننى قدمت عدة أحاديث تثقب العيون عن أن الإنسان مقدر له أن يدخل الجحيم رغم أنفه وأن إسمه فى كشوفات الجحيم فراجع تلك الأحاديث واحكى لنا عن العدالة
بالنسبة لردك على نقطة أن ولد الزانيه لايدخل الجنه قدمت لنا آية(ولا تزر وازرة وزر أخرى)وهى آية محترمة ولكن من قال لك أن القرآن نفسه وليس الأحاديث ما يتناقض مع بعضه وإذا أردت بحث طويل عريض فىهذا فلا مانع ويكفى الناسخ والمنسوخ
الطريف أنك أوردت رابط لم ينفى الحديث وبعد جهد جهيد فسر الحديث كما فهمته أنت وكل القراء
بالنسبة لحديث الموؤودة فى النار فأنا لاأفعل مثلك فى نشر أى كلام فأنا قرأت تفسيرات شيوخ الإسلام لهذا الحديث ومحاولاتهم التبريريةأنها تخص إمرأة بعينها وهذا يحرج أكثرفهذا يعنى ان النبى يعلم الغيب!وسنسأل أيضا ماذنب تلك الموؤدةً!كما سينسف هذا اعتماد السنه إيمان وتشريع فهى حالات خاصة!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهم العدالة والرحمة الإلهية-الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك





- بناء الذات الثورية: فلسفة الانعتاق وصياغة المصير / بوتان زيباري
- الإنجليز وعملائهم في مذكرات صلاح الدين الصباغ / رائد الحواري
- (شَتات) / سعد محمد مهدي غلام
- السوريون، نحو لملمة الجراح في ظل الحكم الإسلامي / عبدالله صالح
- العواء* / إشبيليا الجبوري
- إضاءة: حضارة المشهد/ لماريو فارغاس يوسا/ إشبيليا الجبوري - ت ... / أكد الجبوري


المزيد.....

المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وهم العدالة والرحمة الإلهية-الأديان بشرية الهوى والهوية. / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الروبط لم تسعفك عزيزى خلف بل زادتك توريطا 2 - سامى لبيب