أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا أنا لست من هواة وفاء سلطان / محمد أبو هزاع هواش - أرشيف التعليقات - إلى الأخ ثامر - أبو هزاع










إلى الأخ ثامر - أبو هزاع

- إلى الأخ ثامر
العدد: 50537
أبو هزاع 2009 / 10 / 2 - 07:22
التحكم: الحوار المتمدن

أقرأ كل ماتقع عليه يدي وقرائتي للقدس العربي لاتعني أنني من معجبي فلان أو علان وخصوصاً الطاغية صدام. أما عن كرهي للغرب فهذه كذبة من قبل حضرتك تحاول أن تلصقها بي. أحب الغرب والشرق وحتى القمر. أنا لاعلاقة لي بالأديان ولاأعتبر أي إنسان كافر وظنك بي يدل على فكر عقيم. متى قلت عن أي شخص أنه كافر. لمعلوماتك أن فتاوي مشايخ عديدة تعتبرني كافر. وحضرتك تعتبرني مكفر. أي منطق هذا ياهذا؟ أنا كما قلت مراراً أنني مسلم بالإسم فقط فلا تنعتني بالمكفر.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا أنا لست من هواة وفاء سلطان / محمد أبو هزاع هواش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فلتسرع.. / إلياس شتواني
- فاتح مايو/أيار، يوم الوحدة والنضال للطبقة العاملة العالمية / مرتضى العبيدي
- تلاقي الروح والجسد .... في لحظة خمر / شيرزاد همزاني
- يوميات كهل مراهق / محمد عبد الحليم عليان
- هل كان عبد الله بن عباس وأبو هريرة تلاميذا لكعب الأحبار؟ / إلياس شتواني
- ما يخططه الخط الصعب في الإدارة الأمريكية / أفنان القاسم


المزيد..... - رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: إسرائيل غير راغبة ...
- المصري سام مرسي يوجه رسالة إلى الجماهير بعد فوزه بهذه الجائز ...
- البيت الأبيض يدعو إسرائيل إلى إعادة فتح المعابر إلى غزة
- -نبض الريشة-.. -رواق عالية للفنون- بسلطنة عمان يستضيف معرضا ...
- ارتاحي من زن العيال طول النهار .. تردد قناه طيور الجنة 2024 ...
- تحقيق لبي بي سي يكشف شبكة عالمية لتعذيب القرود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا أنا لست من هواة وفاء سلطان / محمد أبو هزاع هواش - أرشيف التعليقات - إلى الأخ ثامر - أبو هزاع