الذي كتب الديباجة رجل أمي وهو يعمل في الصحافة منذ اكثر من 40 سنة ولم يتطور خطوة واحدة عنده كليشة ثابتة لايحيد عنها وصاحبنا الذي قرأها لايعرف شنو القضية وربما هو معجب بالكلمات الرنانة الطنانة اضافة الى ان حماسه جعله يهمل حقيقة انه محكوم بآلية دولة القانون التي لاتريد ان يبرز احد من الكتل الاخرى على حسابها حتى ولو ادى ذلك الى تصفيته ومع هذا لانريد ان نوفر سوء النية فامامنا اقل من شهرين وتحل علينا السنة الجديدة ونعرف من هو الغطاس الحقيقي تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تذكروا فان الذكرى تنفع المؤمنين / محمد الرديني
|