احد المعلقين على هذا المقال اعتاد كلما كتبت تعليقاً لا يتفق معه, بأن يخاطبني كرجل لكي يحلل لنفسه جميع انواع الشتائم والتهديدات, وهو معذور بذلك البعض تاهت عليهم الامور بعد حصولهم على اللجوء في دول متقدمة, فباتوا لا يعرفون ان كانوا قبليين ام ان يستمروا بتمثيل دور المثقفين والأدباء تماشياً مع دولة اللجوء و هنا اتذكر قصة الغراب من كتاب -كليلة ودمنة- اللذي اراد ان يقلد مشية الحمامة فلم ينجح بذلك ونسى ايضاً مشيته السابقة والحليم تكفيه الأشارة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
200 ألف حورية تنتظر المفخخين في الجنة حتى كتابة هذه السطور / محمد الرديني
|