أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تخلّف الخطاب السياسي (الإشتراكية) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - فيصل البيطار. شكراً لك على مخاطبتي بالسيد ! - مثنى حميد مجيد










فيصل البيطار. شكراً لك على مخاطبتي بالسيد ! - مثنى حميد مجيد

- فيصل البيطار. شكراً لك على مخاطبتي بالسيد !
العدد: 505063
مثنى حميد مجيد 2013 / 11 / 5 - 13:12
التحكم: الحوار المتمدن

شكراً لك بتسميتي سيد ! هذا كرمٌ منك فعلماء المسلمين مختلفون حتى بإستحقاقي لقب الذميّ ، في إيران تُحرّم على الصابئة الوظيفة وممارسة شعائرهم الدينية وتُنبش قبورهم تماما كما تنبش السلطة الإسرائيلية قبور الصحابة في القدس فتصوّر هم يتفقون في نبش قبور الموتى وتهديم المقابر وفي نفس الوقت يدّعون أن القدس عروسهم وعاصمتهم ورمز دياناتهم!
أنا مسرور وأكرر شكري لك على مخاطبتي بالسيد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تخلّف الخطاب السياسي (الإشتراكية) / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خوف الحلزون / طالب كاظم محمد
- ثَبُتَ يقيناً أن المقاومة مطلوب إزاحتها / عصام محمد جميل مروة
- ثقافة التصفيق والتهليل: متلازمة الاستبداد والتبعية / ضيا اسكندر
- ملامح الغائب / نبيل الخمليشي
- بصدد لجنة-دغيم-التحضيرية السورية / جان آريان-ألمانيا
- افكار متحولة أو متحورة / أمينة بيجو


المزيد..... - السيسي وولي عهد الأردن: ضرورة البدء الفوري بإعمار غزة دون ته ...
- استغلى الفرصة وسجلى.. التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الجز ...
- نداء عاجل لإنهاء الإخفاء القسري للشاعر عبد الرحمن يوسف والإف ...
- -الضمانات الأمنية أولاً-..زيلينسكي يرفض اتفاق المعادن النادر ...
- السلطات النمساوية: هجوم الطعن في فيلاخ دوافعه -إسلاموية-
- وزير الاقتصاد: القطاع الخاص الفلسطيني ركيزة أساسية في تنفيذ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تخلّف الخطاب السياسي (الإشتراكية) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - فيصل البيطار. شكراً لك على مخاطبتي بالسيد ! - مثنى حميد مجيد