الحمد للعلمانية التي جعلت الناس سوى سية لا فرق بين سكان المدن والبادية ولا بين ملحد ومتدين حليق أو ذقنه لاحية ولا تقف حجر عثرة في وجه الاشتراكية ولا تكيد كيدا للرأسمالية إنها العلمانية وما أدراك ما العلمانية صنعتها العقول الداهية وجعلت منها سببا من أسباب التقدم والرفاهية والمساواة بين الجنسين في الحقوق والواجبات في الآخرة وفي هذه الدار الفانية فمن امن بها فهو في عيشة راضية ومن كفر بها فأمه هاوية لايدخل جنة ولا نار حامية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فليأتوا بحديث مثله - سورة الوهم / مالك بارودي
|