بعد أن كان النمري يحتقر الرفاق في الحزب الشيوعي الاردني ويهاجمهم وخصوصا حين تحدث ضد إتحاد الشيوعييين الاردنيين ( الحزبيين وغير الحزبيين) ها هو يعود اليوم ليتدثر بإفهامنا بأنه على إتصال بهم فتارة يتحدث عن اتصال بالرفيق الدكتور منير حمارنة ثم يقوم بعد ذلك بزيارة الرفيقي إميلي مهنئا بتعيينها في مجلس الاعيان، وكأن قامتها النضالية الباسقة تحتاج إلى تهاني نعم يا عزيزي قد يصبح لاعب قمار في عرف النمري بولشفيا أخي مثنى لك ألف تحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تخلّف الخطاب السياسي (الإشتراكية) / فؤاد النمري
|