أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المغرب يَسْجُن لأجل قبلة وروسيا تفتح مدرسة للجنس / حمودة إسماعيلي - أرشيف التعليقات - المغرب وروسيا و دعاره - jimanaser










المغرب وروسيا و دعاره - jimanaser

- المغرب وروسيا و دعاره
العدد: 504329
jimanaser 2013 / 11 / 2 - 10:16
التحكم: الحوار المتمدن

ليس اخلاقياً نشر القبل والحضن والمص والجنس في الشوارع والاماكن العامع حيث المغرب من اكثر دول العالم بالدعاره لكن داخل البيوت والاماكن الخاصه وهذا هو خال الدنيا - اما روسيا والدول الغير اسلاميه لا تسمح بممارسة الجنسوشرب الخمور في الشوارع او الاماكن العامه حيث قانون الدوله المدني ليس له علاقه في الدين لكن ممكن يراعى حسنات الدين في القوانيين والتشريعات

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المغرب يَسْجُن لأجل قبلة وروسيا تفتح مدرسة للجنس / حمودة إسماعيلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءة صوفية تأويلية في قصيدة : عاهدتُكَ ألّا أُشْرِكَ بملائك ... / كريم عبدالله
- عندما يبكي الوطن / رامي الغف
- قراءة صوفية في قصيدة : فتافیت من أحضان ديسمبر – للشاعر ... / كريم عبدالله
- من الدفتر الخفي لإمام البحّارة / محمد هادي لطيف
- يا أمة المليار تحركي فإن أبا عبيدة يقاضيكم عند ربّ الأرباب / فوزي بن يونس بن حديد
- ذات مساء / خيرالله قاسم المالكي


المزيد..... - بالأسماء.. عشرات الأمراء السعوديين يؤدون صلاة الميت على -الأ ...
- الأمير وليد بن خالد، يفارق الحياة بعد غيبوبة زادت عن عشرين ع ...
- أحمد الشرع يتسلّم تقرير لجنة التحقيق في أحداث الساحل السوري ...
- ياسر أبو شباب: لست متعاوناً مع إسرائيل وأطالب بحماية دولية ...
- مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي: نتنياهو يعاني من تسمم غذائي
- فرانز فانون ـ مناضل من أجل استقلال الجزائر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المغرب يَسْجُن لأجل قبلة وروسيا تفتح مدرسة للجنس / حمودة إسماعيلي - أرشيف التعليقات - المغرب وروسيا و دعاره - jimanaser