ا سْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِن كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى انظروا كيف يجرد الاسلام الام من امومتها ومن انسانيتها ويحولها في حالة الطلاق الى مجرد مرضعة باجر كبقرة حلوب ايرضى الانسان بهكذا دين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام (2) / هشام حتاته
|