في الواقع ترددت كثيرا قبل كتابة عنوان هذا المقال فأنا انفي عن القرآن صفة الكتاب بسبب تفكك أوصاله واخترت له في مقدمة طبعتي العربية لقب الكشكول من تأليف حاخام يهودي مسطول وأظن أن هذا هو العنوان الذي يتفق مع محتوى القرآن
أنظر في هذا المجال مقالي إنا انزلنا إليك كشكولا http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=331957
ولقد اخترت عنوان مقالي القرآن كتاب محرف لكي لا انفر المسلمين منه من بدايته أو كما يقال ضربة على الحافر وضربة على المسمار
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن كتاب محرف / سامي الذيب
|