أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ثقافة العيب.. تجتاح صحة المرأة وحياتها / منى حسين - أرشيف التعليقات - تصحيح للفهم قبلاً!؟ - Aghsan Mostafa










تصحيح للفهم قبلاً!؟ - Aghsan Mostafa

- تصحيح للفهم قبلاً!؟
العدد: 503583
Aghsan Mostafa 2013 / 10 / 29 - 12:03
التحكم: الحوار المتمدن

صباح الخير عزيزتنا الأستاذة منى!، وجميل ان تدافعي عن، زملائك (الكاتب -ة) ، لكن الأجمل ان تتفهمي، انا لا أعادي او أهاجم الأستاذه مكارم (ليس من طبعي معاداة او مهاجمة أشخاص اعرفهم فكيف بمن لاأعرفهم!؟)، فلا تقوليني مالم أقله رجاءً
انا لفت نظر أدارة الموقع!، لأسلوب (منهج) أتبعته الأستاذه مكارم، وبه الفت أنتباهها كونها شخص مسؤول بالموقع وقلت بما معناه!، يعني أفتهمنا ان يكون الكاتب معلق ومشرف ايضاً ينشر يمنع حسب مايريد لكن ان يغلق نافذة التعليقات بمقالاته، بموقعه! (الحوار!)، هذه صعبة شوية لايتقبلها عقلي!
وهذا واجبي! مايحمله ضميري امام نفسي قبل ان يكون للموقع (الذي أحضره يومياً وان كنت لاأشارك فيه دوماً)والأستاذة مكارم والقراء!؟
الحقوق! أستاذة منى تكتسب عندما نقدم الواجب! المفترض!؟
أعتقد ان الأستاذة مكارم من الذكاء (كونها عاشت فترة طويلة بالغرب) لتفهم هذا!؟
ثم ممن تخاف الأستاذة مكارم!، من مهاجمات شخصية!؟، هي وانت وانا والجميع يعلم أن من يهاجم شخصاً وليس فكراً، يسيؤون لأنفسهم !؟

طبعاً كوني أكتب (تعليقاً!)،فبالعافية على -الهريسة- اليوم!؟

شكراً للمحاورة وتحيات مباشرة للأستاذة مكارم بدون وسيط!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة العيب.. تجتاح صحة المرأة وحياتها / منى حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قرار مجلس الأمن والعودة إلى دولة غزة / ناجح شاهين
- درس من فأرة المطبخ / حسان الجودي
- المشروع الأميركي الجديد لغزة..هل هو انتداب حديث؟ / بديعة النعيمي
- إقرار المشروع الأمريكي تحت طائلة التهديد باستئناف الإبادة / نهاد ابو غوش
- فوضى العمران وضياع الهوية الجمالية في المدن العراقية / عماد الطيب
- السؤال الجديد مع الإضافة ، .....تكملة الحوار مع أنواع الذكاء ... / حسين عجيب


المزيد..... - روبوتات راقصة وأخرى تصنع القهوة..هل هذا مستقبل الذكاء الاصطن ...
- توازن بين الجرأة والأنوثة..ديمي مور تخطف الأنظار بفستان فاتح ...
- تحليل.. 3 خيارات مطروحة أمام ترامب كلها معقدة في فنزويلا
- صناعة الطاقة تتحول رقميًا.. خبير يشرح دور الذكاء الاصطناعي
- السبّاحة السورية يسرى مارديني تلفت الأنظار بفستان أنيق في بر ...
- المندوبية الدائمة لفلسطين بالجامعة العربية تؤكد دور المرأة ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ثقافة العيب.. تجتاح صحة المرأة وحياتها / منى حسين - أرشيف التعليقات - تصحيح للفهم قبلاً!؟ - Aghsan Mostafa