صاحب تعليق زوكربرغ، أبوبدر عبدالواوي خلف: تقول علوا كبيراً؟؟؟؟ طيب، قرآن أشرف خلقك حط الله (حضيضا عميقاً) بأن شغلّه خاطبة عقود نكاح من أجل إشباع إرب نبيك الذي هجم على النساء هجوم الصائم على الإفطار بعد موت بنك الدعوة: خديجة
كيف تقول سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ-;- عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا؟؟؟ وقرآنك يقول: فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها أي علو أبقى صلعمك لله بعد أن وظفه ببلاش في مهنة خاطبة لعقود نكاحه التي لا تنتهي؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كتاب ((كيف وجدت الآلهة)) [6] / إبراهيم جركس
|