أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - توضيحات و ردود على عصيد. / مصطفى ملو - أرشيف التعليقات - ردا على كسيلة - مصطفى ملو










ردا على كسيلة - مصطفى ملو

- ردا على كسيلة
العدد: 503308
مصطفى ملو 2013 / 10 / 28 - 10:57
التحكم: الحوار المتمدن

إلى الأخ(كسيلة) شكرا على التفاعل و هذا ردي عليك:
أولا:أن تحرف أسماء الشهداء و الملوك الأمازيغ العظام هذا أكبر خطأ و تزوير,فكسيلة لا معنى له لا في الأمازيغية و لا في العربية و لا في لغة أخرى,لأن
الاسم الحقيقي هو أكسيل الذي يعني في الأمازيغية الشبل.
ثانيا:أن تستعمل الوصف العنصري الذي أطلقه الغزاة العرب على الملكة العظيمة تهيا,((الكاهنة)) دون أن تورده حتى بين قوسين هي ثاني المغالطات الخطيرة.
ثالثا:سياسة الأرض المحروقة هي من ابتكار الملكة العظيمة تهيا,لا مجلة أسناك و لا غيرها يمكن أن تنفي ذلك,سياسة الأرض المحروقة هي عبقرية أمازيغية محضة تعبر على مجموعة من الأمور:
أن الملكة تهيا كانت ذكية و فطنة,فقد تفطنت إلى الهدف الحقيقي من غزو العرب لبلدها هو الاستحواذ على الأرض و خيراتها عكس ما كانوا يزعمون من نشر الإسلام.
أن هذه السياسة تدل دلالة واضحة على أن الأمازيغ يفضلون إحراق أرضهم بدل السماح للغير باحتلالها و استغلالها شعارهم في ذلك -الحرق و لا المذلة-.
العرب أصلا كان خروجهم من شبه الجزيرة العربية للاستحواذ على خيرات هذه الأراضي الخصبة,فكيف يكون ذلك غرضهم ثم يقدمون على حرق ما جاؤوا م
أجله؟؟؟!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
توضيحات و ردود على عصيد. / مصطفى ملو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السياسة في المرأة / رياض محمد سعيد
- الرماد لا يُخفي الجريمة..لكنه يُستخدم أحيانًا ككُحل سياسي / حسين عباس عزيمة
- حين يسير العراق إلى حتفه: مرآة النفس الجمعيّة المعطوبة / سعد العبيدي
- حريق الكوت أزمة سلامة أم فشل رقابي ام فساد مؤسسي / رياض هاني بهار
- الابتسامة التي تُبنى عليها الإمبراطوريات / أوزجان يشار
- سوريا: صراع بين التمكين والوحدة والانقسام والفوضى / مزهر جبر الساعدي


المزيد..... - لحظة تحبس الأنفاس.. متنزهون يواجهون مشتبهًا به في إشعال حريق ...
- فيديو متداول لـ-جفاف أراضي محصول الأرز- في مصر.. ما حقيقته؟ ...
- حظك اليوم الجمعة 18 يوليو/تموز 2025‎‎‎‎‎‎‎‎
- دعاء فجر يوم الخميس
- دعاء لأبي المتوفي في شهر صفر
- دعاء لأمي المتوفية في شهر صفر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - توضيحات و ردود على عصيد. / مصطفى ملو - أرشيف التعليقات - ردا على كسيلة - مصطفى ملو