اذا لم يعلن على الملأ موت الاسلام, فالطائفية ستستمر. والاعلان عن موت الاسلام لا يعني بتاتا محاربة السلمين في عقائدهم وطقوسهم, بل كامل احترامها كشأننا شخصيا . كل ما تعنيه ان موت الاسلام يمكن الاعلان عنه دستوريا, بدون اعطاء شهادة وفاة رسمية للاسلام لا نفع منها, عن طريق فصل الدين عن السياسة. الحل يبدو سهلا, ولكنه ليس بكذلك ابدا, ولكنه بدون حل كهذا ستفترس الطائفية الدولة وتقضي عليها, تماما كما يفترس السرطان الجسم الحي وبفتك به. مع مودتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل زواج المتعة مدرج في قانون وزير العدل؟ / مالوم ابو رغيف
|