أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نفاق -المجتمع الدولي- ومؤسساته! على هامش قضية المرأة في السعودية / سامان كريم - أرشيف التعليقات - أمريكا رأس الثعبان! - حميد كركوكي










أمريكا رأس الثعبان! - حميد كركوكي

- أمريكا رأس الثعبان!
العدد: 502989
حميد كركوكي 2013 / 10 / 27 - 12:25
التحكم: الحوار المتمدن

لو لم يصنع الإنگليز هذه الدولة السخيفة و صيانتها من قبل أمريكا لما كانت حال تلك الجزيرة بهذه الحالة المزرية والعالم كانت في سلم وأمان من الإسلام {الوهابية} منها خاصة.. ضعوا الأصبع على مركز الشناعة:- أمريكابريطانيا..من أجل براميل الپترول الرخيصة.. هذا وشكرا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نفاق -المجتمع الدولي- ومؤسساته! على هامش قضية المرأة في السعودية / سامان كريم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نفاق -المجتمع الدولي- ومؤسساته! على هامش قضية المرأة في السعودية / سامان كريم - أرشيف التعليقات - أمريكا رأس الثعبان! - حميد كركوكي