فاستفتهم اهم اشد خلقا ام من خلقنا انا خلقناهم من طين لازب - سورة الصافات ١-;-١-;-- قصة خلق الإنسان في الأديان بشكل عام والإسلام بشكل خاص ، لهو مدعاة للشفقة والغثيان ، والسبب لإستشهادي للآية أعلاه هو أنه لا تزال فئة من الناس تؤمن بشكل قطعي بهذه الآيات والتي هي لشدة سذاجتها لا تطرح حتى على سبيل السخرية . كون إن التطور البشري هي تحصيل حاصل لما نحن عليه اليوم ، إلا أنه يقض مضجع الأديان وتركنها على الرفوف ، وهو الذي يحدث حالياً وبشكل مضطرد . يشعر المرء بالخجل عندما يتذكر الأيام الخوالي والتي كان يؤمن من أن هنالك ما يسمى إله خلق إنسان من طين وأنثى من ضلعه . تحياتي أستاذ رامان ودمتم بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تطوّر الإنسان ................... / رامان عبدالكريم العتيبي
|