إلى نور ساطع هناك في الإسلام ما هو أكثر خطورة وجرما من الدعارة وهو إغتصاب المرأة فالإسلام ، لا أعرف الآيات التي تشير إلى ذلك ، يؤكد إلزامية وجود أربعة شهود لإثبات الزنا الذي هو في القانون الحديث إغتصاب يمكن إثباته مختبريا وحتى لو أكدت المرأة نفسها جريمة إغتصابها فلا يؤخذ إسلامياً بأقوالها دون أربعة شهود وبذلك تبقى المرأة في العالم الإسلامي مشروعاً دائماً للإغتصاب والرجل دائماً محصناً من الإدانة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دعارة المرأه هل هو عوز واحتياج ام مزاج / سناء بدري
|