أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملاحظات خادم مسجد / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - كم كنت احب المساجد واهلها - سارة










كم كنت احب المساجد واهلها - سارة

- كم كنت احب المساجد واهلها
العدد: 50116
سارة 2009 / 9 / 30 - 14:14
التحكم: الحوار المتمدن

لما سافرت للدنمارك سنة 1988 كانت امنيتي ان اجد مسجدا او اسمع الاذان
كان ابي رحمه الله تعالى لا تفوته صلاة الفجر يقوم عل صياح الديك او انه تعود فهو ليس في حاجة لمنبه صوتي
لم ارى يوما ابي نائما حتى طلوع الشمس
كانت تلك الاشياء مهيبة في عيناي واحب ان ارجع الى ذالك الزمن
اما اليوم وبعد مرور 21 سنة بالغرب اصبحت اخاف من المساجد وروادها
واخاف على ابني لو فكرت ان ابعث به هناك ليتعلم العربية او ليحفظ القران الكريم
ولنا رب كريم
شكرا لاخي جهاد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملاحظات خادم مسجد / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ستون عاما على كونفرانس الخامس من آب ١٩٦ ... / صلاح بدرالدين
- #شكرا_مصر … دعمٌ لا ينضب لقضيةٍ لا تموت / سامي ابراهيم فودة
- ضرورة خط باص حكومي -المصلحة- الى باب المعظم / اسعد عبدالله عبدعلي
- صيف الذكريات والابداع والحياة / فوزية بن حورية
- بداية حلم قانوني في قلب روسيا / فؤاد أحمد عايش
- حل الدولتين: ستار دخان على فضيحة أخلاقية عالمية / ناضل حسنين


المزيد..... - الأونروا توضح سبب المجاعة بغزة وتحمل إسرائيل المسئولية
- الهلال الأحمر الفلسطيني يوسع خدماته الطبية في جنوب غزة بافتت ...
- بعد أنباء تربطه بالانتقال إلى الدوري الفرنسي.. ماذا قدم سعود ...
- ما هو رأي قائد الثورة في مشاركة النساء بمسيرة الأربعين؟
- هوس أكياس الكافيين: موضة بين المراهقين تثير قلق بعض الخبراء ...
- النسخة الألكترونية من العدد 1860 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملاحظات خادم مسجد / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - كم كنت احب المساجد واهلها - سارة