حارث الضاري شأنه شان مقتدى الصدر فهما قائدان طائفيان معاديان للاحتلال الأمريكي الهمجي ومع إنهما طائفيان من الناحية التكوينية المجتمعية والصبوات السياسية ولكنهما أشرف ألف مرة من طائفيين سنة وشيعة وضعوا انفسهم في خدمة وعبودية الاحتلال ،وكماركسي يحترم شعبه ونفسه وجب علي أن أكون حتى مع الطائفيين المعادين للاحتلال بعد أن ذهب زاعمو الماركسية الى مجلس بريمر .. بالمناسبة معلوماتك غير دقيقة فقد انتقدت الضاري في وسائل الإعلام مرارا وتكرارا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأعمال التلفزيونية العراقية الرمضانية بين النقد و-النق-:خلطة من الفكاهة البريئة والتهريج والإسفاف المليشياوي والنقد الحقيقي / ج1 / علاء اللامي
|