أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - النقد والنقد الذاتي / عقيل صالح - أرشيف التعليقات - جوهر القضية - حميد خنجي










جوهر القضية - حميد خنجي

- جوهر القضية
العدد: 500689
حميد خنجي 2013 / 10 / 17 - 23:35
التحكم: الحوار المتمدن

الرفيقة والزميلة زينة المحترمة
الزواج وبناء الاسرة وتربية الاطفال؛ حق لكل انسان -الثوري وغير الثوري- ولكن تلكم الامور هي مسؤولية كبيرة ايضا! هناك ثوريون في التاريخ لم يتزوجوا أو لم يفكروا -على الاقل- في الحصول على أطفال، خوفا منهم في عدم امكانيتهم التوفيق بين المسؤوليتين الاثنتين!.. هذا ما أقوله في حالة -ستالين-، كونه يتصور أنه متماهيا مع القضية-المقدسة-/ الثورة، أكثر من غيره. - ماركس- لم يهمل أبنائه - مع الفارق بالطبع بين العصرين والشخصيتين- ..-لينين- كان يتمنى ان تكون له ذرية .. وأكيد كان سيعرف كيف يوفق بين المسؤوليتين، كدأب بقية البلاشفة. -ستالين- ليس ملاك اوسوبرمان أوالحسين المعصوم! .. إنه انسان؛ تنطبق عليه الشروط العامة كفرد من البشر ... هذا بالضبط ما أجادل به بقية الرفاق والزملاء، الذين يميلون إلى تأليه - ستالين-؛ وهو النمط من التفكير المضر والغريب -بالطبع- عن الماركسية! إن من يريد تأليه رمزه ومرجعيته المطلقة هو حرٌ سواء كان القديس هذا ستالين أو تروتسكي أو ماو أو حكمت ..الخ ... لكن في تلك الحال لم يعد هذا الوثني - المحب للتأليه والمبالغة - ماركسيا حقيقيا!..تلك هي القضية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النقد والنقد الذاتي / عقيل صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءة في مذكرات جولدا مائير (4) صلف وقح وغطرسة متعجرفة / عبدالله عطوي الطوالبة
- اجلبنك / ميسون نعيم الرومي
- أفكار جديدة _ لكن غير مكتملة ... / حسين عجيب
- العراق ..النزاعات والصراعات الطائفية / عبد الخالق الفلاح
- أبي … وأبي الروحي / فاطمة ناعوت
- حوار عقيم مع الشيخ نعيم / محمد علي مقلد


المزيد..... - إنه أسلوب تنقل شائع في أوروبا وآسيا.. لكن هل يحظى السفر بالق ...
- في إيطاليا.. وفاة طفلين خدّجين والسبب قد يكون تلوثًا بصابون ...
- فوق الإعصار -إيرين-.. صائدو أعاصير يصورون مشاهد مهيبة
- احتجاجات واسعة وإضراب في إسرائيل للمطالبة بوقف الحرب
- جدل متصاعد حول التمييز.. دعوات في فرنسا لمقاطعة المنتجعات ال ...
- الإعدام لإرهابي فجّر عبوة استهدفت دورية للجيش في بغداد عام 2 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - النقد والنقد الذاتي / عقيل صالح - أرشيف التعليقات - جوهر القضية - حميد خنجي