تناولتي عزيزتي احلام موضوعا صعبا وحساسا يمس معتقدات الكثير من الناس على مختلف مذاهبهم بل حتى دياناتهم وفي الوقت الذي احي فيك هذه الجرأة بطرح الموضوع وطريقة عرضه الموفقه فإني اقول انه ومع الاسف نجد في زماننا هذا ومن هم محسوبين على المثقفين وعلى مستوى اساتذة جامعات يؤمنون بشكل مطلق بما توحي له طائفته وبذلك يختلف مع بقية عباد الله بل يعمل على تسخير مكانه للضغوط على عقول الشباب ليتوافقوا مع ما يؤمن به وهذه الطامة الكبرى .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا مهدي ولا مخلّص، أنتم ومنكم وفيكم الحلّ / أحلام طرايرة
|