لاأقول سوى ان الاناء ينضح ما فيه .لقد اكد الرائع شهيد الغالبي بما لا يقبل الشك انه روح محبة وقلب عاشق لمدينته وابناء المدينة ,فهو لا يتوانى ابدا عن ان يكون حاضرا في اي مبادرة ومطلب جماهيري من شأنه تحقيق ما يصبوا له ابناء المدينة .الغالبي نمط اخر ,من انماط السياسيين الذين قذفت بهم امواج التغيير ,فهو خبير .بالمرحلة وما سبقها أو تلك التي سوف تأتي بعدها , لأنه جاء من خضم المعاناةوعرف جيدا وتحسس وخبر عن قرب تطلعات ابناء مدينته الغافية على الحلم,وأنتضار الحلم .شكرا لكل من أوفى وزرع بذرةالحب في عالم نسي الحب ومضى بعيدا نحو الهاوية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التغيير ليس مستحيلا ً... تهنئة للشيوعي شهيد الغالبي في عيد حزبه الثمانين / نعيم آل مسافر
|