أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المليشيات وفلاتر القتل والجريمة / منى حسين - أرشيف التعليقات - لا د. ضياء - أمل مشرق










لا د. ضياء - أمل مشرق

- لا د. ضياء
العدد: 499094
أمل مشرق 2013 / 10 / 9 - 16:45
التحكم: الحوار المتمدن

لا د. ضياء،
السيد جون سلفر يعيش في السعودية، بدليل أولا أن بعض الروابط التي نرسلها محجوبة عنده في المهلكة. وثانيا لأنه يعتاش كصحفي ربما، كما يبدو من صفحته الفيس القديمة (أدناه) قبل أن يفضح نفسه ويمحوها ويغير اسمه على الفيس ولكن يبقى اسمه الأصلي على الحوار. الغريب أن كل وقته يمضيه هنا وكأن عمله الأوحد هو الحوار المتمدن كما تشير الأوقات. فاسمه غير موجود ولا في أي موقع على شبكة النت إلا في الفيس. وهذا الفيس يحوي فقط ردوده على مقالات معينة وكتاب بعينهم في موقع الحوار. بالإضافة إلى نقطة أخرى: كما ترى كل تعليقاته هي قائمة واحدة منسوخة.. ولا يبدو عجزه عن الكتابة إلا عندما يكتب من بنات أفكاره (بنات تنطبق عليها آراؤه في الأنثى).وعندما تعييه فقرة في مقال لم يجد في جعبته ردا منسوخا عليها، يقول للكاتب : سنأتيك بالرد على الشبهة. ويهرول إلى منتديات هدم الإلحاد ، والتوحيد..إلخ. ويكتب هناك سؤالا: قرأت في مواقع الملاحدة عن شبهة كذا وكذا، نرجو من الأخوة البحث والرد. وعندما يتم الرد، يضيفة السيد جون سلفر إلى قائمته الأزلية للنسخ الدائم .
صفحته الماضية على الفيس
tinypic.com/view.php?pic=4gkbyf&s=4


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المليشيات وفلاتر القتل والجريمة / منى حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وداعا زياد رحباني... سلاما عليك في الموسيقى وفي القصيدة وفي ... / عصام الياسري
- الشمولية والتحيز اللاواعي - الدخان / طلعت خيري
- من كتابي أفئدة من ذهب (ثريا الشاوي) / للاإيمان الشباني
- الحياة اليومية في يكاترينبورغ: نبض مدينة على حدود أوروبا وآس ... / فؤاد أحمد عايش
- لم يَعُد في الوجوه المزدوجة الكالحة قِناعٌ ليُنزَع ! / احمد الحاج
- تل الزعتر / حسن مدبولى


المزيد..... - أنور قرقاش عن ذكرى غزو العراق للكويت: التضامن الخليجي هو الس ...
- لحظات تحبس الأنفاس لغرق سيارة تقودها امرأة في بحيرة مليئة با ...
- اليونيسف تحذر: معدل وفيات الأطفال في غزة وصل لمستويات غير مس ...
- من الفصل إلى السجن: إلقاء القبض على معلّم أميركي بعد قتله زو ...
- 5 تمارين رياضية تساعد على خفض الكوليسترول بشكل طبيعى
- مبعوث ترامب يزور مؤسسة غزة الإنسانية لتفقد عملها بعد تعرضها ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المليشيات وفلاتر القتل والجريمة / منى حسين - أرشيف التعليقات - لا د. ضياء - أمل مشرق