أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية؟ / حبيب عبدالرب سروري - أرشيف التعليقات - ل - ل










ل - ل

- ل
العدد: 498884
ل 2013 / 10 / 8 - 15:56
التحكم: الحوار المتمدن

رغم ان اوئل من تكلموا عن ضرورة الدولة المدنية كسيد قمني (وهذا قبل الربيع العربي) قد عنوا بها الدولة العلمانية ، لكن الدولة المدنية الحالية ما هي سوى تشوه بشع للدولة العلمانية املته الظروف

فالنخب العلمانية و لكونها لا تستطيع المجاهرة بمعتقداتها ، ولكون العلمانية تمت شيطتناتها لكثر منا لشيطان نفسه فقد لجئ البعض لمفوم الدولة المدنية ، لكنه ومفهومو وكما قلت يتحاشى الصدامن الى الدرجة التي انتفت فيها معالمه كدولة حديثة عصرية


انها سخافات الشرق الاوسخ لا اكثر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية؟ / حبيب عبدالرب سروري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الديانة الإبراهيمية بين مكة وأمريكا – الصافات صفا / طلعت خيري
- قصة قصيرة جدا / ذُبابُ الْمَغْرِبِ / / بويعلاوي عبد الرحمان
- الحل العملي المستدام لمواجهة نظام الملالي / سعاد عزيز
- المطلوب رقم واحد / كاظم فنجان الحمامي
- الواقعية وإيجابية الفلسطيني في رواية -دائرة الفرح غير المكتم ... / رائد الحواري
- أيلول مفكرًا طليعيًا* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - استفزه فضربه الآخر بكرسي.. مرشح لمنصب عمدة بالبرازيل يهاجم م ...
- كاميرا ترصد لحظة القبض على المشتبه به في محاولة اغتيال ترامب ...
- كيف تعرف كمّية الطعام المناسبة لك؟ استخدم يدك كآداة للقياس ب ...
- استبعاد لاعب بسبب -انتهاكه القواعد الدينية- في الألعاب الأول ...
- ترامب يعلن أنه سيتفاهم مع روسيا والصين إن فاز بالانتخابات
- عودة قروض الزواج من بنك التنمية الاجتماعية.. تفاصيل وشروط ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما الفرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية؟ / حبيب عبدالرب سروري - أرشيف التعليقات - ل - ل