اخي الكاتب ان المالكي اعلنها صراحة في لقاء مع بعض العشائر انه ( ماينطيه ) ويعني الكرسي وقد اصبح معروفا كيف يعمل من اجل اعادة العراق والعراقيين الى العهد الدكتاتوري البغيض الا انني معك فقد ذهب ذلك اليوم الذي يمكن لرئيس ان يتمسك بكرسيه رغما عن ارادة الشعب خصوصا ان كان قائدا وحاميا للسراق كالمالكي والانتخابات القادمة ستثبت ذلك فالمستقبل للديمقراطيين الوطنيين العلمانيين القادرين على اعادة بناء العراق الحر واسعاد شعبه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
السياسة بين الحاكم والمحكوم / اسماعيل علوان التميمي
|