أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الرواية الإباضية للإسلام - 1 / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - شكرا لك - الناسوتي










شكرا لك - الناسوتي

- شكرا لك
العدد: 498020
الناسوتي 2013 / 10 / 4 - 12:47
التحكم: الحوار المتمدن

أود شكرك على مقالك وحبذا لو تستمر في هذا المنوال لأن تاريخ الإسلام السياسي جله مزور ولفق حسب هوى الحاكم أو الفرقة المنتصرة.
نحن في حاجة إلى دراسة جديدة أكاديمية لهذا التاريخ حتى نسقط الروح الفلكلورية عنه ونخلص شعوبنا من طوباوية الخلافة العادلة التي في الحقيقة هي تاريخ طويل من الصراع على السلطة والجاه والمال لم يكن يستحيي من استخدام كل الوسائل الدنيئة لإقصاء الآخر بما فيها تلفيق الأحاديث وإلصاق تهم الزندقة والخروج عن السنة، وعن أية سنة ومذاهبها أكثر من أربعة (المذاهب الأربعة هي المعروفة فقط).
تحية شكر مرة أخرى للكاتب وأشجعك على الاستمرار.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرواية الإباضية للإسلام - 1 / حسن محسن رمضان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خاطرة / أبوبكر المساوي
- هل كانت فلسطين السبب بالإطاحة برئيس الأساقفة / جواد بولس
- زيادة الأسعار في مناطق - الادارة الذاتية -: يزيد الأعباء على ... / اكرم حسين
- 8 الوصول إلى القوة العلاجية للعصب المبهم Polyvagal - تمارين ... / خسرو حميد عثمان
- الركض* / إشبيليا الجبوري
- عن الأوباش / إلياس شتواني


المزيد..... - أمريكا تكشف معلومات جديدة عن الضربة الصاروخية الروسية على دن ...
- -سقوط مباشر-..-حزب الله- يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة لوا ...
- -الغارديان-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي ل ...
- صاروخ أوريشنيك.. رد روسي على التصعيد
- الطيران المسيّر للاحتلال يستهدف مجددا الكوادر الطبية لمستشفى ...
- هكذا تبدو غزة.. إما دمارٌ ودماء.. وإما طوابير من أجل ربطة خ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الرواية الإباضية للإسلام - 1 / حسن محسن رمضان - أرشيف التعليقات - شكرا لك - الناسوتي