أود شكرك على مقالك وحبذا لو تستمر في هذا المنوال لأن تاريخ الإسلام السياسي جله مزور ولفق حسب هوى الحاكم أو الفرقة المنتصرة. نحن في حاجة إلى دراسة جديدة أكاديمية لهذا التاريخ حتى نسقط الروح الفلكلورية عنه ونخلص شعوبنا من طوباوية الخلافة العادلة التي في الحقيقة هي تاريخ طويل من الصراع على السلطة والجاه والمال لم يكن يستحيي من استخدام كل الوسائل الدنيئة لإقصاء الآخر بما فيها تلفيق الأحاديث وإلصاق تهم الزندقة والخروج عن السنة، وعن أية سنة ومذاهبها أكثر من أربعة (المذاهب الأربعة هي المعروفة فقط). تحية شكر مرة أخرى للكاتب وأشجعك على الاستمرار.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرواية الإباضية للإسلام - 1 / حسن محسن رمضان
|