أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ما هكذا توزن الأمور يا طريق الشعب / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - شكراً للرفيق رائد - شوكت خزندار










شكراً للرفيق رائد - شوكت خزندار

- شكراً للرفيق رائد
العدد: 497340
شوكت خزندار 2013 / 9 / 30 - 16:52
التحكم: الحوار المتمدن

في الواقع لم أفلح قراءة مقالة العزيز محمد علي محي الدين والمقالة تعود إلى عام 2010 وشكراً للعزيز ( رائد) حيثُ زودني برابط المقال قبل عددة أيام وبعد أن أطلعتُ على المقالة فقرأتُ جميع تعليات الاخوة الاعزاء جلب انتباهي إجابات كاتب المقال فخطر ببالي قصة(عرب وين طمبورة وين) عزيزي محمد علي هل ياترى أنت تعيش في جزيرة واق واق أولم يحين الوقت تغيير أسم الحزب رحمة بالشيوعيين وأصدقاء الشيوعيين إني آسف على تعلقي هذا أطلب المعذرة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما هكذا توزن الأمور يا طريق الشعب / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفساد في البعثات الفلسطينية: الملفات المسكوت عنها / حسن العاصي
- الوعيُ القوميُّ وإشكاليّاتُ بناءِ الهويّةِ لدى السُّريانِ–ال ... / اسحق قومي
- المغرب لا يقبل النصائح من مبعوث أممي فاشل. / سعيد الكحل
- التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له / ميلاد عمر المزوغي
- تداعيات الثقة المفرطة / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - الإليزيه يعلن عن صفقة أسلحة فرنسية لأوكرانيا تشمل 100 مقاتلة ...
- حادث مأساوي.. مصرع طفل عمره عامين بعد سقوطه من الطابق الـ20 ...
- قصة القلعة الحمراء التي يجري فيها نهر -الجنة-
- نقيب الصحفيين الفلسطينيين يطالب الجنائية الدولية بكشف إجراءا ...
- أول نظرة على -مركز التنسيق المدني العسكري- في غزة بقيادة أمر ...
- تفسير التعزية والعزاء في المنام للعزباء والمتزوجة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ما هكذا توزن الأمور يا طريق الشعب / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - شكراً للرفيق رائد - شوكت خزندار