أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فراس قصاص - رئيس حزب الحداثة و الديمقراطية و المنسق العام للائتلاف العلماني الديمقراطي السوري - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الحدث السوري من منظور حزب الحداثة و الديمقراطية. / فراس قصاص - أرشيف التعليقات - تعقيب - عبدالغني زيدان










تعقيب - عبدالغني زيدان

- تعقيب
العدد: 497189
عبدالغني زيدان 2013 / 9 / 29 - 18:09
التحكم: الكاتب-ة

اولا لك مني اشادة وهي القدرة على الخروج من بوتقات التعريف الجاهزة والخروج الى تعاريف ثورية في وصف الحدث السوري والربيع السوري لن اعتبر هذه المنطقية التي استخدمتها للوصف دعاية لهذا الحزب الجديد والذي يدعى حزب الحداثة والديمقراطية اولا يتوجب عليك ان تنقي هذه المصطلحات الحداثة والديمقراطية من جذورها التاريخية وموروثها الفكري والاحداث التي اخرجت هذه الايديولوجية وهي الحداثة والديمقراطية فضلا عن ان هذا المصطلحان متداخلان ومتناقضان برئي فالديمراطية هي وعي جماهيري ذو مسار واضح متقدم حسب ما تقتضيه الانسانية الا ان الحداثة لو رجعنا الى تاريخها لوجدنا فيها منالخلط والاقاويل ما هو اشبه بحرب فكرية بالنسبة لي مفهوم الحداثة هو نفس العلمانية او العالمية لان مسار الحداثة هو العالمية والنظرية العالمية او العلمانية بالنسبة خالية من الانسانية ومن المنهجية المنطقية وهي بشكل عام بوعي او من دون وعي ستكون تبعية حسب اماكن ولادتها ونشوءها فضلا عن انني اعلم يقينا ان التقدم فكرة لا بد منها
انا هنا لن انتقد فقط بهدف النقد لذلك ساكون برجماتيا وهو ما دام هنالك القدرة المتجردة لهذا الحزب بنظرته الثورية فعلا في وصف الحدث السوري ماذا يمكن ان يقدم لسوريا وماذا يمكنه ان يفعل لضم النزاعات القائمة ولو فكريا ما بين الاطياف التي تشكل الائتلاف السوري وهل هو فعلا يعترف بهذا الائتلاف انا برجماتيا يجب ان يكون لهذا الحزب القدرة على الوسطية بين جميع الاطياف
الا انك بوعي او لا قد جعلت من الدين اداة للدولة كي تستبد به وهذا ان دل على شيء يدل على انه في ثقافتكم فانك غير مصطلحين كفاية مع الدين وخصوصا الاسلام وهذا يعيب النظرة الفكرة وسيكون حاجز امم واجباتكم اتمنى لهذه الحركة النمو في الداخل السوري لتكون وساطة ونقطة التقاء ولو فكريا ما بين جميع الاطياف عاشت سوريا حرة عربية اسلامية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فراس قصاص - رئيس حزب الحداثة و الديمقراطية و المنسق العام للائتلاف العلماني الديمقراطي السوري - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الحدث السوري من منظور حزب الحداثة و الديمقراطية. / فراس قصاص




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مشفى الحكيم سليم / حسين علوان حسين
- رهائن الرغيف / خالد علي سليفاني
- براكسيس الإبستمولوجيا وجدلية الجذر والجذمور: من الهيمنة النس ... / غالب المسعودي
- الخبير النفطي العراقي أحمد موسى جياد يكشف خفايا إدارة ملف ال ... / علاء اللامي
- من المسؤول عن سرقة مركز الوثائق التاريخية في قصر العظم بدمشق ... / أحمد سليمان
- نبوخذنصر الثاني: -الفصل التاسع والأخير- سيرة ملك بين الطين ا ... / أوزجان يشار


المزيد..... - نهاية عصر بطاقة المترو الصفراء -الأيقونية-.. نيويورك تغيِّر ...
- ليبيا في ذكرى استقلالها الـ74: واقع مثقل بالجراح وفاجعة جوية ...
- عيد الميلاد في لبنان.. كيف تحوّلت مناسبة احتفالية إلى مرآة ل ...
- -إسرائيل وطننا الثاني-.. محام مغربي: إذا تظاهر بضعة آلاف ضده ...
- خبراء ومقررون في الأمم المتحدة: الحصار البحري الجزئي الأمري ...
- خبراء ومقررون بالأمم المتحدة: الهجمات الأمريكية على القوارب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فراس قصاص - رئيس حزب الحداثة و الديمقراطية و المنسق العام للائتلاف العلماني الديمقراطي السوري - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الحدث السوري من منظور حزب الحداثة و الديمقراطية. / فراس قصاص - أرشيف التعليقات - تعقيب - عبدالغني زيدان