دعوا المُلاّ طلعت يكمل هرولته للسعي بين الصفا والمروة حتى يصل الى محل اوثان قريش إساف ونائلة ليتبرك بهما كما امره رسوله الذي كان تحت تأثيرالسحر ، ودعوه يقبل الحجر الأسود لينال حسنات هذه الأوثان وحتى لو صاح ليلا ونهارا اللهم لبيك لبيك فالحجر لا يتكلم ولا يستجيب ، ومصير المُلاّ طلعت في الآخر هو الجهنم لأن القرآن حكم عليه بهذا المصير بقوله : وان منكم الا واردها كان على ربك حتما مقضيا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دليل قاطع على أن الكتاب المقدس كتب في أوربا ( صراع روما واليونان على وثنية يسوع سفر إعمال الرسل ) - 18 / طلعت خيري
|