تحياتي سيد عبد الحكيم، ليت المسيحيين كالاستاذ سامي الذيب.لو كانوا كذلك لهان الامر.لان الاستاذ سامي الذيب ينتقد القرآن ونبي الاسلام ،لكنه لاينزعج من نقد المسيحية او المسيح بل طالب هونفسه بذلك وهذه نقطة تحسب له(من جهة نظري) لكن ما يثير استغرابي فعلا هو ذلك التطاول المفضوح من الكثير من المسيحيين على دين الاسلام ونبيه ورموزه بعبارات لا تعكس انحطاطا اخلاقيا فحسب بل حقدا دفينا على كل ماهو اسلامي.لتجدهم يثورون على كل من يقترب من معتقدهم ويصفونه بابشع الالفاظ متجاهلين ان من يتطاول على مقدس الاخر لن يسلم مقدسه من التطاول ولعلك اطلعت على مقال الاستاذ حسن محسن رمضان الأخير وما يحويه من معلومات تاريخية لتنهال عليه السهام والشتائم كالعادة. هكذا نحن البشر نرى القشة في عين الاخر ولانرى الخشبة في اعيننا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين ألاشكالية أن كان محمدا على ألوثنية ,قبل أن يأتيه الهدى / عبد الحكيم عثمان
|