1- الطائفه الأحمديّه ؛ طائفه تشهد أن لا إله إلا الله و أن محمد رسول الله , إذا هي طائفه مسلمه . 2- جميع تفسيرات القرآن للمسلمين عامه , هي : مجهود بشري لتفسير كتاب سماوي . 3- أنا أختلف مع الطائفه الأحمديه , و حتى مع السلفيّه في مسألة المسيح , فالقرآن أكد وفاته , قال تعالى : (أني متوفيك و رافعك إليّ) , و قال تعالى على لسان المسيح : (فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم) . لذلك , فالقرآن يؤكد وفاة المسيح (وفاه طبيعيّه و ليست صلب) , إذاً , القرآن هو ميزان تحقيقي .
نتمنى أن نكون وضحنا لك رأينا .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رَمَدُ العُيون في مقالة المدعو خلدون / هشام آدم
|