- عشنا هذه التجربة المريرة قبلك يا أبو ريهام
|
العدد: 49577
|
أم سلام
|
2009 / 9 / 28 - 09:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
حنانيك بنفسك يا بهرزي فلا هذه أول أمل ولا آخر أمل فالنهارات الكسيفة دوما ..... حبلى بفقدان الأحبة وحبلى بالألم طوبى لمن يعبرون قبلنا محمليننا أحزان فقدهم وطوبى لنا .. بعد أن تطول أعمارنا سيفرح الأحبة ويقال وقتها : راح ريََّح ...... وارتاح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لأيلولَ هذا النهارُ الكسيفْ / ابراهيم البهرزي
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|