ثم توزع تحياتك على السيد العراقي الذي احتضنته سوريا معززا مكرما في المدن والقرى وليس في مخيمات هي سجون صحراوية مثل التي يتشرد اولادكم ونساؤكم في مخيم الزعتري فيها عرضة لكلاب المناكحة. قل للعراقي، يا أخي هذا وطني، أنا سأصلح وطني مع ابن وطني وكل الذي اتانا منكم هو الإرهاب والمفخخات والمغيبون بالدين الوهابي، بدل أن تحرضوا ابناء البلد الواحد ضد بعضهم البعض. ساعدوهم على التقارب والتفاهم. ,اقلها لا تدسوا أنفكم وانتبهوا إلى المفخخات التي تضرب كل يوم مدن بلدك في العراق وحلل ما سببها وما سبل حلها بدل ان تحشر أنفك في مشاكل سوريا.. هذا ما يجب ان تقوله لو كنت فعلا فهمان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سلاح يوم القيامه - سوريا بين المانيا وبريطانيا-- تصدير غاز السارين / على عجيل منهل
|