أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من دهاليز الموت جاءت الآلهة – لماذا يؤمنون؟ / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ستكون اوقات قاسية وعصيبة عزيزتى كاترينا - سامى لبيب










ستكون اوقات قاسية وعصيبة عزيزتى كاترينا - سامى لبيب

- ستكون اوقات قاسية وعصيبة عزيزتى كاترينا
العدد: 495413
سامى لبيب 2013 / 9 / 19 - 16:24
التحكم: الكاتب-ة

شكرا عزيزتى كاترينا على مشاعرك ومواساتك
تقولين ان ابنتك تسأل عن لماذا لا نعرف لحظة موتنا !!
يااااااااااه كم ستكون قاسية وعصيبة ومربكة معرفة اللحظة التى نموت فيها - اتصور ان الشئ الرحيم فى الموت اننا لا نعرف متى سنموت ومتى سيموت احبائنا ليبقى دوما الامل فى الحياة بديلا عن تجهيز النعوش فيكفى مانبدده من حياتنا لإفتراضية مابعد الموت


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من دهاليز الموت جاءت الآلهة – لماذا يؤمنون؟ / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فراشة / رحمة يوسف يونس
- أخلاقُنا تسمو على أخلاقهم ! / محمد حمد
- بيوتنا وهوسة التنظيف / رحمة يوسف يونس
- الدور السعودي في سوريا الجديدة / خلف علي الخلف
- أثر كتاب الشكر والتقدير في القانون والفرق بينهما / عباس مجيد شبيب
- الرد على مقالة الباحث: السيد عبد الحسين سلمان/ 3-20 / حسين علوان حسين


المزيد..... - الأونروا: الأوضاع الصحية بغزة متدهورة.. وأجساد المواطنين لم ...
- جوزيف عون: الإصلاحات الاقتصادية أساس بناء الدولة.. وحماية ال ...
- الأردني موسى التعمري ينتقل لنادٍ آخر في الدوري الفرنسي
- مصر تسجل رقمًا قياسيًا في صادرات الصناعات الغذائية خلال 2024 ...
- بوغدانوف يبحث مع وفد من حماس المستجدات في غزة ويؤكد أهمية ال ...
- تقرير: انخفاض أسعار السلع في مدينة حلب السورية بعد انتهاء -س ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من دهاليز الموت جاءت الآلهة – لماذا يؤمنون؟ / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ستكون اوقات قاسية وعصيبة عزيزتى كاترينا - سامى لبيب