صدقني يا استاذ مازن عندما امر من مكان ولمجرد ان اقرأ عنوان في اعلى بنايه مكتوب عليها (مكتبة عامه) ، فينتابني شعور بفرح كبير وآحترام لذلك المكان وآلمبنى ، فبكم بآلحري سيكون احترامي عظيما حين اقرأ لأي كاتب او مفكر مبدع خدم البشريه والأنسانيه بكلمات رائعة ؟ وآلى هنا لا خلاف معك ، ولكن خلافي مع الأخوه المذكورين هو تسمية كلام المسيح بآلخرافه دون ان يحترموا كلمات المحبه وآلسلام التي اوصى بها المسيح للبشريه ، مع الشكر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القصص القرآنية بين التاريخ والخرافة / نضال الصالح
|