أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من دهاليز الموت جاءت الآلهة – لماذا يؤمنون؟ / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الضمير - نيسان سمو الهوزي










الضمير - نيسان سمو الهوزي

- الضمير
العدد: 495079
نيسان سمو الهوزي 2013 / 9 / 17 - 21:54
التحكم: الحوار المتمدن

سيدي الكريم اعتقد بأن الضمير وحده هو الذي لا يتحول الى الضد ولهذا اتمنى ان تكون شقيقتك قد انتقلت الى الهدوء الابدي بضمير نقي وصاف يجعلها سعيدة في انتقالها .. كل شيء يتحول الى الضد وهو الضد الذي لا نوده ولكن الضمير لا ينتقل الى الضد .. اتمنى لكم وللعائلة الهدوء والسكينة بعد الالم والفاجعة ..الحياة اقصر واحقر مما نتوقعها او نحسبها او نعاندها .. تقبل احزاننا ومشاركتنا الالم معك .. نيسان سمو الهوزي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من دهاليز الموت جاءت الآلهة – لماذا يؤمنون؟ / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفساد في البعثات الفلسطينية: الملفات المسكوت عنها / حسن العاصي
- الوعيُ القوميُّ وإشكاليّاتُ بناءِ الهويّةِ لدى السُّريانِ–ال ... / اسحق قومي
- المغرب لا يقبل النصائح من مبعوث أممي فاشل. / سعيد الكحل
- التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له / ميلاد عمر المزوغي
- تداعيات الثقة المفرطة / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - الإليزيه يعلن عن صفقة أسلحة فرنسية لأوكرانيا تشمل 100 مقاتلة ...
- حادث مأساوي.. مصرع طفل عمره عامين بعد سقوطه من الطابق الـ20 ...
- قصة القلعة الحمراء التي يجري فيها نهر -الجنة-
- نقيب الصحفيين الفلسطينيين يطالب الجنائية الدولية بكشف إجراءا ...
- أول نظرة على -مركز التنسيق المدني العسكري- في غزة بقيادة أمر ...
- تفسير التعزية والعزاء في المنام للعزباء والمتزوجة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من دهاليز الموت جاءت الآلهة – لماذا يؤمنون؟ / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الضمير - نيسان سمو الهوزي