أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المرأه والمعاير المختلفه بين الدين والمجتمع / سناء بدري - أرشيف التعليقات - الكاتبه | فؤاده - عبد الله خلف










الكاتبه | فؤاده - عبد الله خلف

- الكاتبه | فؤاده
العدد: 494941
عبد الله خلف 2013 / 9 / 17 - 05:14
التحكم: الحوار المتمدن

الطبيعه تدين الأنثى و تدعم الذكر , حتى في عالم الحيوان , نجد الأسد أشدّ من اللبوه , و الثور أشدّ من البقره , و هكذا....ألخ .
لذلك , لو نظرتي لعمليّة التكاثر في مملكة الحيوان , فستجدين أن الذكر يجبر الأنثى لأجل التكاثر , إذاً , الذكر أرفع شأناً من الأنثى .
أتمنى دعمكِ , و لكن المنطق يرفض إدعائك .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأه والمعاير المختلفه بين الدين والمجتمع / سناء بدري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل تقضي الحرب الإيرانية الصهيونية على نظرية الأمن الإسرائيلي ... / صلاح السروى
- نسمة الحقيقة _6 / فريدة لقشيشي
- العقبات التي يجابهها شباب العصر الرقمي، من حوارنا -كأن الذكا ... / فاطمة الفلاحي
- 1/ورقة بحثية جيوستراتيجية (المواجهة الحرجة بين إيران والكيان ... / سعد محمد مهدي غلام
- جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ... / أحمد رباص
- الهولوكوست الجديد لنتنياهو: من الإبادة الجماعية المباشرة في ... / حميد كوره جي


المزيد..... - جامعة ابن رشد في هولندا تصدر العدد التاسع و الخمسين من مجلة ...
- بابا الفاتيكان يحث قادة العالم على السعي لتحقيق السلام بـ-أي ...
- مكاتب متفحمة واستوديوهات مدمّرة.. مشاهد تُظهر الأضرار التي ل ...
- -أسطول الظل- الروسي تحت المجهر.. كارثة بيئية وشيكة في خليج ع ...
- لا تصيب أكثر من 7% من المرضى.. ما هي الصدفية العكسية؟
- ماذا تعرض موسكو لإنهاء المواجهة بين طهران وتل أبيب؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المرأه والمعاير المختلفه بين الدين والمجتمع / سناء بدري - أرشيف التعليقات - الكاتبه | فؤاده - عبد الله خلف