نعم ، الإستبدادي المقبور صدام إشترى بأموال العراقيين دول وأحزاب وصحف وأقلام وممثلات وممثلين وشخصيات عامه من كل لون تم فضحهم عندما نشرت صحيفة المدى العراقيه إسماءهم بوثائق ما اسموه النفط مقابل الغذاء والدواء . المدى لم تكمل مشروع النشر فقد توقفت بعد ضغوطات وتهديدات جديه . أنا لا أتهم المعلقين هنا بالرشوه . فقط بالإنحياز ضد مصالح الكادحين كنتيجه لقصور نظري يتحول الى مصيبه عندما يتحد مع الغرور . تحية لك أخي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كيمياء النظام والحل الروسي / هزيمتان لا واحده / فيصل البيطار
|