أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من حافة الحرب على سوريا...إلى منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل! / عصام مخول - أرشيف التعليقات - إلى علاء الصفار 17: الأطفال - يعقوب ابراهامي










إلى علاء الصفار 17: الأطفال - يعقوب ابراهامي

- إلى علاء الصفار 17: الأطفال
العدد: 494736
يعقوب ابراهامي 2013 / 9 / 15 - 21:00
التحكم: الحوار المتمدن

يقول علاء الصفار: لا اعتقد ان السيد ابراهامي صاحب آية -و احببتم الغريب-له ذرة حب لاطفال سوريا
لنفترض أنني أكره أطفال سوريا واتظاهر بحبهم فقط. ألا تفضل من يتظاهر بحب أطفال سوريا على من يؤيد قاتلهم؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من حافة الحرب على سوريا...إلى منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل! / عصام مخول




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حرب النووي والمنوي (تفوق الغرب على العالم من ... / خالد علوكة
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (198) / نورالدين علاك الاسفي
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- بين طهران وتل أبيب، ما بعد الإثني عشر يوماً / حسين علي محمود
- التحية الأخيرة أمام الكاميرا: عندما يذوب الانضباط في حضرة ال ... / حامد الضبياني
- الحزب الشيوعي الجنوب أفريقي يدين بشدة هجوم نظام المستوطنين ا ... / الحزب الشيوعي الجنوب أفريقي


المزيد..... - طيارو القاذفات B-2 -الشبح- يروون لـCNN كواليس عملياتهم: -تخت ...
- نائب ترامب عن ضرب إيران: -لا أحد يريد أن يمتلك أسوأ شعوب الع ...
- ترامب ردا على تقرير CNN: الغارات على إيران -من أنجح الضربات ...
- رغم وقف إطلاق النار مع إسرائيل.. أمريكا تراقب أي تهديدات من ...
- -نصران- في حرب واحدة: ما نعرف عن النتائج الأولية للمواجهة بي ...
- تعرف على أفضل تمرين لصحة القلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من حافة الحرب على سوريا...إلى منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل! / عصام مخول - أرشيف التعليقات - إلى علاء الصفار 17: الأطفال - يعقوب ابراهامي