أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الكيماوي السوري وعرب اسرائيل . / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - إلى قاسم حسن محاجنة 2: بعد فوات الأوان - يعقوب ابراهامي










إلى قاسم حسن محاجنة 2: بعد فوات الأوان - يعقوب ابراهامي

- إلى قاسم حسن محاجنة 2: بعد فوات الأوان
العدد: 494149
يعقوب ابراهامي 2013 / 9 / 12 - 07:45
التحكم: الحوار المتمدن

نعم! قد تكون قوى الشعب السوري الوطنية والثورية قادرة على احداث التغيير ولكنها بالتأكيد لن تكون قادرة على إرجاع الحياة لِآلاف الأطفال الذين قُتِلوا وسيقتلون (على أيدي العصابات الأسدية والإسلامية الجهادية) حتى إحراز النصر
أطفال سوريا يفضلون، دون أدنى شك، احتلال سوريا على خنقهم بالكيماوي
تحياتي لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكيماوي السوري وعرب اسرائيل . / قاسم حسن محاجنة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الكيماوي السوري وعرب اسرائيل . / قاسم حسن محاجنة - أرشيف التعليقات - إلى قاسم حسن محاجنة 2: بعد فوات الأوان - يعقوب ابراهامي