أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أتتوسمون أن نكون شعوب متحضرة–لماذا نحن متخلفون . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تصحيح لأرقام تعليقى254 - حازم (عاشق للحرية)










تصحيح لأرقام تعليقى254 - حازم (عاشق للحرية)

- تصحيح لأرقام تعليقى254
العدد: 493657
حازم (عاشق للحرية) 2013 / 9 / 8 - 22:47
التحكم: الحوار المتمدن

عذرا انا كان تعليقى 254 هو للرد على تعليقين 250 و 252

وانا عند وعدى كما فى آخر تعليقى 254
فالكلمة الأخيرة اتركها لصاحب لصاحب تعليق 256 بعنوان ( سمك لبن تمر هندي ) رغم انى فعلا يهمنى ارد على ما قيل فى هذا التعليق

لكن مستقبلا لو اتكرر نفس الأسلوب من صاحب التعليق 256 و نفس الفيلم الهندى هذا,,, سأتدخل للصد و بردود اشد بكتيير لان فعلا كفاية كدة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أتتوسمون أن نكون شعوب متحضرة–لماذا نحن متخلفون . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفشل في القاهرة الحلقة الأخيرة قبل قيام الممالك السبع / أفنان القاسم
- قطوف من -خزامى- سنان أنطون / فيحاء السامرائي
- كراسات شيوعية (أوكرانيا) أرض المواجهة بين الإمبريالية وروسيا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مأساة غزة واليسار العالمي / سليم زاروبي
- سأهدي قبري / وائل باهر شعبو
- خواطر حول سورة الأعراب البهائية / عطيه الدماطى


المزيد..... - موظفو مستشفى أمراض نفسية -يستخدمون طفلة مريضة- في تعنيف آخر. ...
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي طرق خوض الحروب وكيف تستفيد الجيوش ...
- بريق الذهب يُغري المُقبلات على الزواج في الأردن والشباب يستد ...
- الغضب يجتاح مدينة تونسية بسبب تدفق المهاجرين الأفارقة الراغب ...
- يونيسف: 600 ألف طفل في رفح الفلسطينية مهددون بكارثة وشيكة
- وفاة -النحيف-.. رحيل أول مدرب قاد الأرجنتين للفوز بكأس العال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أتتوسمون أن نكون شعوب متحضرة–لماذا نحن متخلفون . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تصحيح لأرقام تعليقى254 - حازم (عاشق للحرية)