اهلا بكِ صديقتي المتنورة مريم من يؤمن بقضية عزيزتي تبقى تلح عليه مع ايمانه بها فكرة ان عليه واجب اقدس له من ان يستسلم لحياة خانعة وباردة يملؤها الخوف وانتظار القدر المحتوم , وهناك فرق شاسع ما بين الثلج والخنوع والنار المتوقدة والرافضة للإستسلام للعبودية اكثر النساء تنطبق عليها هذه الحياة ولكنها لا تدري بحقوقها المسلوبة وهنا تكمن العلّة والسبب في استسلامهن لواقع اعتبرنه قدرا محتوما وفرض واجب عليهن شاكرة المرور الكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بين السوط وتعليقه ولعنة الملائكة الأبدية لا زال قهر النساء قائماً / فؤاده العراقيه
|