أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - طبول الحرب على سوريا و الأصم من لا سمعها / علاء الصفار - أرشيف التعليقات - طبول الحرب - كمال محمد










طبول الحرب - كمال محمد

- طبول الحرب
العدد: 491972
كمال محمد 2013 / 8 / 31 - 10:55
التحكم: الحوار المتمدن

ان هدف المقال هو فضح الدور السعودي الأمريكي المشترك في تدمير المنطقة، إذ ان افضل الحلول لسورية هو مدمر . الجميع يعرف دور القاعدة وجبهة النصره السلفية كيف سرقت الجماهير الشعبية السورية من تظاهراتها السلمية التي تظامن معها كافة القوى الثورية. إذ ان الذي تفعله القاعدة في العراق من قتل بربري وطائفي هو مثال واضح على ما تنتظره سورية. هل تناسيت ام نسيت ماذا فعلت أمريكا في انتفاضة التسعينات في أشعب العراقي وكيف خذلت الشعب العراقي وبعد عشرة أعوام احتلت العراق ووضعت حكومة ودستور ونظام طائفي لنستفيق وننظر لتجارب الشعوب.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طبول الحرب على سوريا و الأصم من لا سمعها / علاء الصفار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصيدة(أوهام منتصف الليل) / جاسم نعمة مصاول
- Sommes_nous innés guerriers ? / نور العلوي
- شغف / رشيد عبد الرحمن النجاب
- أضواء على فلسفة التربية والتعليم / زهير الخويلدي
- لا تقرب المرأة العربيّة (العبرانيّة) وأنت فقير.. / إلياس شتواني
- ضفاف قصيدة / بسمة الصباح


المزيد..... - الكشف عن الإعلان الترويجي لفيلم -الملحد- بتصنيف رقابي -+16- ...
- الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة والدة الأمير بندر بن خالد ب ...
- ” يا لولو في نونو??” استقبل الآن تردد قناة وناسة بيبي الجديد ...
- السم الأبيض.. متى يصبح السكر ساما للجسم؟
- حزب الله: تصدينا للمقاتلات الإسرائيلية
- السودان.. 22 قتيلا بمدينة الفاشر جراء قصف مدفعي واتهامات لقو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - طبول الحرب على سوريا و الأصم من لا سمعها / علاء الصفار - أرشيف التعليقات - طبول الحرب - كمال محمد