أخي طلعت:
لو أن الانتقاد بهدف المخالفة وتكون المخالفة هدف لذاتها فإذذاك أنا عربي قح. وأنا لست بالضرورة كذلك ولا أريد أن أكون كذلك. الانتقاد هو فرصة للالتقاء وسماع رأي الآخر ومحاولة توصيل فكرتي له وربما محاولة فهمه فله هو أيضا أسبابه في اقتنائه تفكير مخالف لتفكيري. ليس هدفي الإقناع ولكن عرض ما أراه والتفاعل مع آخراً في ما آراه وتلاقينا حول هذه الفكرة. ربما أن هناك خطأ في ما أقول.. من يدري؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عشرون عاماً عشتها في كنف نبي يتمّم مكارم الأخلاق / إبراهيم عرفات
|