الزميل ابراهيم
ما أعرضه من طرحه هدفه أكبر من مجرد النظر في الثوابت والمقدسات لأن هدفي الأكبر هو أن نحسن القراءة النقدية والتي تطرح علامة استفهام أمام كل شيء؛ وإذذاك تكون الخصوبة الفكرية والثراء الضميري لنا كمشرقيين. ودم بألف خير.
انت تكتب لتسايس اناس تسمع لك ... ولانتقاد الذي تقدمه لا يسمعه الا من هو علق على مقالك لان الانتقاد هو سياسي بيعد عن الاطروحات الفكريه .... وما تقدمه هو اصلا موجود ... الانتقاد الفكري لابد من ان يخالف القاعد ويبدء بعملية الاقناع الحقيقي من خلال قلب الافكار بالاتجاه الصحيح .. لتكون هناك وجهة نظر مقنعه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عشرون عاماً عشتها في كنف نبي يتمّم مكارم الأخلاق / إبراهيم عرفات
|