قال الرسول صلى الله عليه وسلم:لا تصح ردة المجنون ولا إسلامه لأنه لا قول له))والحد في الشرع: عقوبة بدنية واستيفاء حق الله تعالى، أو هو العقوبة المقدرة شرعًا، سواء أكانت حقا لله أم للعبد فلا يسمى القصاص حدًا لأنه حق العبد، ولا التعزير لعدم التقدير. وشرطه: كون من يقام عليه صحيح العقل سليم البدن من أهل الاعتبار والانتذار حتى لا يقام على المجنون والسكران والمريض وضعيف الخلقة إلا بعد الصحة والإفاقة. لم يقل المشرع صحيح العقل او سليم العقل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ادلة من التشريع على ان مفردة القلب التي وردت في القرآن تعني العقل / عبد الحكيم عثمان
|