إذا كان الاسلام ذاته غير متصالح نفسه فهل يمكنه التصالح مع الانسانية بكاملها؟ فنصوص الاسلام التي تصنع المسلم تفترض حالة من الحرب الدائمة بحثا عمن يشكك في وجود الله أو بحثا عمن لم يتعرف عليه بعد من اجل تحويلة الي الاسلام او العيش كاهل ذمة خاضع لهيمنة المسلمين علي غير المسلمين. ويبقي السؤال هل بقاء هذه النصوص حية وفاعلة كفيل بعدم المصالحة ام ان تطور وتقدم وارتقاء العقل الاسلامي هو الكفيل بعملية التصالح؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يمكن ان يتصالح الاسلام مع العصر؟ / عبد عطشان هاشم
|