أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل يمكن ان يتصالح الاسلام مع العصر؟ / عبد عطشان هاشم - أرشيف التعليقات - لا تصالح ممكنا - محمد البدري










لا تصالح ممكنا - محمد البدري

- لا تصالح ممكنا
العدد: 490660
محمد البدري 2013 / 8 / 25 - 11:37
التحكم: الحوار المتمدن

إذا كان الاسلام ذاته غير متصالح نفسه فهل يمكنه التصالح مع الانسانية بكاملها؟ فنصوص الاسلام التي تصنع المسلم تفترض حالة من الحرب الدائمة بحثا عمن يشكك في وجود الله أو بحثا عمن لم يتعرف عليه بعد من اجل تحويلة الي الاسلام او العيش كاهل ذمة خاضع لهيمنة المسلمين علي غير المسلمين. ويبقي السؤال هل بقاء هذه النصوص حية وفاعلة كفيل بعدم المصالحة ام ان تطور وتقدم وارتقاء العقل الاسلامي هو الكفيل بعملية التصالح؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يمكن ان يتصالح الاسلام مع العصر؟ / عبد عطشان هاشم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدرس الأول للعام الدراسي الجديد / حسين علوان حسين
- احتيال سياسي: خطة ترامب التي قدمها للزعماء العرب ليست هي نفس ... / علاء اللامي
- مقامة رماد القدر. / صباح حزمي الزهيري
- جميل السلحوت يناصر المرأة، يكافح الشعوذة والسحر، ويحافظ على ... / روز اليوسف شعبان
- لو أصاب القناص ترامب هل كانت أمريكا ستغزو العالم بالذكاء وال ... / محمود عباس
- في الردود والتعليقات الفيسبوكية.. (06) / أذ. بنعيسى احسينات ... / بنعيسى احسينات


المزيد..... - زيادة محيط خصرك سببه الإمدادات الغذائية.. لذا توقّف عن لوم ن ...
- -الموارنة والشيعة في لبنان: التلاقي والتصادم-
- المغرب يشهد أكبر مظاهرات بقيادة الشباب منذ سنوات مع انتشار ا ...
- FIR: 60 years ago – Bloody regime change in Indonesia 
- Basque Country Strike Day – 15 October
- مذكرات أنصارية.. اقتحام ربية سيكير أول عملية عسكرية للسرية ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل يمكن ان يتصالح الاسلام مع العصر؟ / عبد عطشان هاشم - أرشيف التعليقات - لا تصالح ممكنا - محمد البدري