من منا لم يلعب في طفولته عسكر وحراميه كانت لعبه جميله نتقاسم الادوار كل مره عندما نلعبها فهناك عسكر وحراميه ! وهذا قدرنا اما الليبراليون واليساريون والعلمانيون والتكنوقراطيون والحداثويون وغيره فلانعرفهم بل حتى اسمائهم ثقيله ولكن لاثقل لهم في لعبتنا لماذا ؟ انهم شطار في التبرير ولكنهم كسالى في العمل لم يكسبوا الشباب الى صفوفهم مما دفع الشباب العوده للعبة يا عسكر يا حراميه انها لعبه مستمره وربما يدمن عليها شبابنا كما تعودنا نحن فماذا نحن فاعلون؟؟!! كما يقول عادل امام!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
معركة اليمينين ( العسكر / الكمبرادور ، واليمين الديني ) / محمود عساف
|