كانت في زمن النبي محمد الشائع اللغه السريانيه الاراميه العبريه اما اللغه العربيه فكانت غير مدونه كتابياً بل تتداول لفظيا لذلك كتبت باللغه العربيه المتداوله حاليا في زمن الملك عبد الملك بن مروان في زمن الحجاج بن يوسف الثقفي حيث الاحرف العربيه الكامله من نقاط وحركات لذلك القران لم يوثق كتابتاً لافتقاد التدوين واعتمد على اللفظ والصوت كلن حسب سريته لذلك القرآن الحالي يختلف جملتاً وتفصيلاً عن القرآن في زمن النبي محمد ولكنه يحمل نفس التوجه والتقنين وتركت بعض الكلمات والايات كما سمعت لفظياً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن الحالي مصحف عثمان و عبد الملك بن مروان - موضوع الصلاة واشكالاتها / سامي المنصوري
|