أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حل للمأساة: رفع القدسية عن القرآن ومحمد / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - الذيب ... وما ادراك ما الذيب 19 - شاهين










الذيب ... وما ادراك ما الذيب 19 - شاهين

- الذيب ... وما ادراك ما الذيب 19
العدد: 489529
شاهين 2013 / 8 / 19 - 16:06
التحكم: الكاتب-ة

لقد استعمل القران لفظ الاسفار ولفظ الكتب في تغاير واضح لاينكره الا الجاهل . ونسي صاحبنا ان مفردة ( اسفار ) التي يستعملها القران , انما يستعملها على اصلها اللغوي , لاعلى سبيل المجاز , كما سميت به اسفار التوراة , علما ان هذا المجاز باطل لدينا , اذ ان القصد هو انها كتب للاسفار , لا اسفارا بمعنى الكتب ! وهنا ندرك ان اساس التشبيه هو ( الحمل ) وليس التعدي الى الاسفار , وانما جاء بالاسفار لبيان توزيع حركة الحمار في اتجاهات مختلفة وازمان مختلفة لاماكن مختلفة , بحسب الذين يركبونه . فالتشبيه في الاصل بين ( مَثَلَيهما ) في ( الحمل ) , وجاء بالتعدي الى الاسفار لاتمام الصورة و اكمال خطوطها من حيث ان ( الذين حملوا التوراة ) هم العوبة بيد الطغاة والجبابرة في كل مكان وزمان , لاينتبهون من غفلتهم مهما تبدل القادة . وكذلك الحمار دائم الاسفار , وراكبوه كثار , لايتبدل شانه في الاسفار بتبدلهم .
نعم , انه مثل للاعتباطية , لاشك في ذلك . ولهذا خرجت هذه الاية في جميع الاماكن , وعلى جميع المستويات لافراغها من محتواها , فقد هوجمت في اعرابها , وفي نحوها , وفي تفسيرها ,


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حل للمأساة: رفع القدسية عن القرآن ومحمد / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - *جاجة حفرت على راسها عفرت* / بديعة النعيمي
- المعارضة بين المشاركة والرقابة وأمكان نشئتها في العراق / رحيم حمادي غضبان
- مقاربة جديدة لتحويل الدولة إلى خدمة كل المجتمع بدل الطبقة ال ... / رابح لونيسي
- هَذِهِ الْحَرْبُ حَمَاقَةٌ / علي تولي
- طوفان الأقصى 769 - خطوة إلى الأمام... خطوتان إلى الوراء: قرا ... / زياد الزبيدي
- عراق ما بعد الانتخابات: نتائج بلا أغلبية… ومشهد بلا بوصلة / حسن صالح الشنكالي


المزيد..... - افتتاح منتزه -بيست لاند- الترفيهي في السعودية
- ميشيل يوه تلفت الأنظار بإطلالة -مستقبلية- في سنغافورة
- في مثل هذا اليوم بدأت بي بي سي بثّها الإذاعي من غرفة صغيرة ف ...
- خطيب المسجد الأقصى لـ الشروق: اعتداءات المتطرفين على مقبرة ب ...
- رغم تدمير معظم مستشفيات غزة.. إسرائيل تخطط لترحيل مرضى فلسطي ...
- الإمارات تعلن نتائج تحقيقات بقضية محاولة -تمرير عتاد عسكري- ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حل للمأساة: رفع القدسية عن القرآن ومحمد / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - الذيب ... وما ادراك ما الذيب 19 - شاهين